مَساء / صباح الخير
أخبار مُتابعين مُدونتي الأعزاء ؟!
[ لكم بالقَلب مَكان ، تَواجدكم إللي مَنور مُدونتي بالتأكيد يَخليني أبذل المَزيد وَ المزيد ] ..
عاد قَبل إجازتي راح أطرح مَوضوع لكم ٣ سَنوات تطلبونه من قبل لا أفَتح مُدونتي الرسَمية ، يبدأ بحرف الـ ( حاء ) ..
وَ بكذا بكون أَوفيت بـ ٧٥ ٪ من وَعودي لكم
تجيني أسئلة كثير من البنات يطالبوني فيها بَمنتجات إقتصادية ، وَ على قد ما أقدر أحاول أبحث عن شيء فعال وَ إقتصادي بنفس الوقت ، ماتدرون كمية الشغلات إللي شريتها من الصيدلية وَ طلعت فاشلة مو ذاك الزُود ، لكن أحاول أعطي بدائل حتى لو ماكانت منطقية عند البعض ، تصدقون عاد هالبدايل الغير منطقية أطلق من المُنتجات المُخصصة ببعض الأوقات
[شكلكم تحسوني بديت أخرف وَ مو فاهمين وش أقول ]
بالنَسبة لي البَديل الإقتصادي من المُفترض يَكون بديل عن المُنتج الباهظ بَحق وَ حقيقي
مُو تمشية حال ، إنما فَعلاً يكون مُمتاز وَ فعال ..
بكل شيء أكَتبه ما يَهم إسم الشركة وَ لا سعره ، إنما الفَعالية ..
بعدها يبدأ الخَيار الشخصي وَ الذوق الخاص وَ قتها أكتب شَهادتي مَجروحة لأن الرائحة روعة فرضاً أو لأن هالبراند لي سَنين أسَتخدمه وَ متعودة عليه مثل حُبي لجيرلان ، هل مافَي أفضل من جيرلان ؟! أكيد فيه كثير من البراندات لكن هي بالذات أجد بها ظالتي وَ ذوقي يتناسب مَع مُنتجاتهم وَ التعود عالشيء يَعطيك نَوع من الأمان وَ العاطفة إتجاه المُنتج ، يَعني أنا مُمكن أشتري عُطر لأنه يَذكرني بريحة أمي – الله يرحمها – حَتى لو كنت بَوقتها ما أحب ريحة هالعَطر
[ فيه كثير شَغلات بالحياة مَثل كذا .. ] ..
من فترة حول الشهرين تقريباً ، كنت أتابع تشانيل نيكي توتريالز وَ كانت منزلة منتج غريب عجيب بمفضلة شهر أبريل
بلسم بعد الحلاقة للرجال
[ إحم إحم تَرى إظفرها إنكسر بنفس اليوم إللي صَورت فيه المَقطع تَعاطفت مَعها ، زَينهم الغرب ما عَندها مُتابعين يَناشبونها على أظافرها يَدورون الفائدة مَا يتدخلون بخَصوصيات الناس ، عَشان كذا هُم مُجتمعات صاعدة وَ مُنتجة مَب هادمة ] ..
…