صَباح / مَساء الحُب
أَنتَ كَالكَلبِ في حِفاظِكَ لِلوُد | وَكَالتَيسِ في قِراعِ الخُطوبِ |
أَنتَ كَالدَلوِ لا عَدِمناكَ دَلواً | مِن كِبارِ الدِلا كَثيرَ الذَنوبِ |
هالقَصيدة قصيدة علي بن الجهم ، لا تَغشون وَ قولولي هَي مدح وَ لا ذم ؟!
الجواب بتلاقونه : بآخر التَدوينة بس أبيكم تفكرون وَ لا تستعينون بأحد رجاءً
بداية أنا مو من الناس الخبيرة بالإتيكيت = يعني لا أمَلك شهادة بهالمَجال
لكن معاشرة ناس كثير بمختلف الجنسيات تكون لك فكرة عامة عن الأدب العامه العالمية ، لكن يظل لكل بلد عاداته وَ الاتيكيت الخاص بهالبلد ، لذلك عندي قاعدة عامة أحب أطبقها بحياتي وَ هي : مثل ما أحب الناس يعاملوني أعاملهم
( في حالات خاصة أرد فيها الصاع صاعين مو بريئة دائماً ).
يعني قبل أي زيارة أو واجب أو هدية أو زيارة لمريض … الخ من الشغلات الإجتماعية ، أحب أحط نفسي مكان إللي بزوره أو بهديه .
مَوضوع اليوم مُو جديد سبق وَ طرحته بعام 2013م موضوع عن إيتكيت الهدايا وَ ماكان ذاك الموضوع الكبير ، لكن بما إنكم طلبتوا أعيد طرح الموضوع فحبيت أعيده بروح ثانية وَ بتفاصيل مختلفة
الموضوع بيكون فضفضة وَ ثرثرة أكثر مما يَكون نَقاط وَ قواعد عن إتيكيت الهدايا ، لأن مثل ماقلتلكم أنا مو خبيرة لكن أعرف بعض النقاط وَ مازال فيه تفاصيل أجهل كيف الواحد يتعامل معها ، يعني خلونا نتعلم من بعض وَ نفيد بعض .
كعادتي قبل طرح أي موضوع في المدونة أنزل صورة بالأنستا تحمل فحوى التدوينة فكانت الصورة هي إللي تشوفونها فوق ، الصور بالأنستا ماتعبر عن المضمون ..
…