صَباح / مَساء آخر يَوم بالسنة الجَديدة
[ عَندي تَوضيح ] ..
في وَحدة قالت أنا ما أعترف إلا بالسنة الهَجرية ، إنتِ ليش تعترفين بالسَنة الميلادية ؟
[ تَرى كان سؤالها وِدي مُجرد إستفهام ] ..
لأن الحياة مَترتبه على السَنه المَيلادية ، مَيزانية الدَولة ما تَنزل على السنة الهَجريه ..
وَ كُل دول العالم يَحسبون بالمَيلادي ترى مافي إلا السعودية على حَسب إعتقادي وَ أنا مُتابعيني مِن كُل مَكان
وَ ترى حتى أنتم بالدَراسة ما تمشون على الهَجري ممشيينكم عالمَيلادي ( حَتى لو أتبعتوا النَظام الهجري )
إجازاتكم مَحسوبة بالمَيلادي ، إجازة صيفية وَ إجازة ربيعية ( نظام شَمسي ) وَ ليس ( نظام قمري مَثل السَنة الهجرية )
كأشغال يَهمني الميلادي ، كل عمليات الجرد تَتم آخر السنة بجميع المؤسسات لأن إنت ما تَشتغل لوحدك بهالعالم
البنوك العالمية تَعطل ، وَ كل الشركات وَ المؤسسات تعيد سياستها وَ ترتيباتها بداية كُل سنة أكثر ترتيباً وَ تنظيماً
هذا نَظام عالمي ، هَذه كُل القَصة وَ لا تهمني الأعياد الدَينية المَسيحية وَ لا اليَهودية ..
صَحيح المجموعات وَ الفاشن … إلخ ينزل ( كتصنيف مَجموعات حسب الأعوام الميلادية )
بخصوص السَنة الهجرية بَجوالي مَنزلة تَطبيق السنة الهجرية لأن برضو يَهمني مواعيد الصَلاة وَ الأذان وَ الإقامة
وَ يهمني أعرف بدايات كُل شهر هَجري ، يَعني أمشي عالإثنين وَ بكل مُناسبة هَجرية أعايد أحبابي ( إن شاء الله إتضحت الصُورة )
نَخوووش على مَوضوعنا ،’
هالسَنة تَجاربي الجَماليه إختلفت عَن السنوات إللي قَبل ، صِرت أكثر جرأة بتجربة أمور جَديدة خص نَص الأمور الطَبيعية
فيه مُنتجات وَ وصفات أعجبتني لفترة ثُم جَربت إللي أفضل مِنها وَ فيه مُنتجات وَقعت فَي غَرامها وَ إستمريت عَليها طَوال العام
راح أعرض لكم بهالموضوع المُنتجات إللي إستمريت عَليها طوال العَام دُون تَوقف
فكرت أرتبها كَعد تنازلي مِن الأفضل للأكثر أفضلية هههههه مِن كثر حُبي للمنتجات ماقدرت أسميهم إلا بالأفضل
لكن فعلياً ماقدرت أعطي رَقم للأفضلية لأن أغلبهم بنفس المُستوى ( حَسيت كني أقول بطة بَطتكم بَطت بطة بطتنا لووول )
المُنتجات إخترتها بناء عَلى تجربتي لها خلال عام ٢٠١٥م
أفضليتها إللي خَلتني أستغنى عن مُنتجات مُفضله لي وَ أستبدلها بها
وَ لا عندي مُنتجات مِن زَمان جربتها وَ مازلت مُستمره عَليها لكن أعتبرها مُفضلتي مِن سنين ( أحس ما يَحتاج أذكرها هِنا وَ لا !! )
أيضاً مو مَعنى كُل إللي جربته ما حبيته بالعكس أغلب تجاربي نَاجحة هَالسنة بس هالمُنتجات إللي تخطر على بالي لما أفكر أخذها بشنطة
…