صَباح / مَساء التَلق لَق
ثاني مرة أقول هالكلام يمكن ، دائماً المواضيع أو المنتجات إللي تَسوي ضَجة ..
ما أحس بالمُتعة أو الأكشن وَ أنا اكتب عنها ، أحسها تَكون باردة وَ مملة
[ أحب أَكشن الشيء الجَديد وَ الغريب ، يَكون له لهفة غَير شَكل ] ..
لكن الضجة الكبيرة إللي رافقت مُقشرات فرانك بالذات تخليك غَصب تَكتب عنها أو على الأ قل تفكر تشتريها وَ تجربها
تصدقون عاد قبل لـ فرانك يسوي هالضجة عندنا يمكن قبل سنة بالضَبط ، علمتني عَنه نُونا ، وَ قالت لي شوفي هالمقشر مفعوله كذا .. وَ كذا .. وَ كذا
ما أكذب عليكم حبيت شكله كَونه مادة تنفع للتدوين ، شيء جديد من نوعة من حيث التعليب ..
وَ ماهي إلا أشهر وَ سمعته صارت فوق السحاب ، حسيت إني مليته قبل أجربه وَ خلاص قل دَافعي لتَقدمة الجديد وَ الفريد
( قلت إنكَتب عنه ما يحتاج أكتب شيء خَلاص )
وَ من هالمُنطلق شلت فكرة إني أشتريه أو أجربة ، لكن المقشر الظاهر يحبني وَ يبيني أجربه من فترة يمكن شهرين أرسلوا لي فرانك نوعين من مُقشراتهم + مرطب للبشرة
[ Big Thanks Frank ]
وَ صلني لَين باب البَيت بيومين فقط ، مَيرسي آآآوي فرنكوكه
شُهرة مُقشر فرانك ~
للأمانه ما أعرف ليش ضرب وَ إشتهر بهالشكل مُقشرات الكوفي تارسه السوق قبل فرانك ، وَ أساساً هي من الحلول المنزلية المشهورة بالأساس للتخفيف من حدة السيلوليت ، لكن أعتقد الإعلان كان له الدور الأكبر + المواد خاليه من الكيماويات + صديق للبيئة وَ هالشيء يعشقونه الأجانب + تغليفة جذاب وَ كيوت يعشقة الكبار وَ الصغار + سعرة معقول نسبياً + سهل الشحن وَ إذا مو غلطانة الشَحن مجاني للأطفال
…