صَباح / مَساء المَحبة
شَلونكم حَبيباتي
جَمعت أغلب رسائل الدايركت مَسج عالآنستغرام وَ رسائل الإيميل
وَ إستفساراتكم داخل المَواضيع المُخصصة للإستفسارات وَ إن شاء الله تلاقون أجوبتها مِن خلال هالمَوضوع
كَلمة مِن مُحب ~
أخواتي كثرت الإستفسارات علي بالدايركت مسج بالأنستا بالفَترة الأخيرة وَ أغلبها إستفسارات مُكررة ، يَعني لو أي وَحدة حتى كتبت بقوقل بَتلاقي الحَل
أعذروني مَضطرة أحذف لأن فَعلياً ما أقدر ، عَندك هالمَوضوع حطي فيه إستفسارات وَ كل شَهر برجع له وَ أشوف
وَش الإستفسارات المَطروحة وَ راح أرد ، هذي طَاقتي للأمانة ما سوى ذلك ( لا يُكلف الله نَفساً إلا وَسعها ) ..
بالآونة الأخيرة أيضاً كثرت رسائل الصَورة الشَخصية بالأنستغرام ( صَرت ما أفتح الرَسائل )
بَنات الصَور الشَخصية خاصة لو مُخلة بالآداب مالهَدف مِنها !! تَرى ما تَعجبني هالسوالف ..
الصَور العادية أفضل أيضاً ما تَرسلينها خَوفاً عليك أنتِ ، إنتِ ضامنة إن حَسابي ما يَتم إختراقه
[ إللي تَرسل أنا غَير مَسؤولة عَن ضياع صَورها ، فأتمنى مِنكم الحِرص مِن ناحية هالمَوضوع وَ هالمَوضوع شاهد عَلي إني حَذرت ]
بَنات فيه بَنات عندهم إستشارات خاصة وَ شخصية مالها علاقة لا بَماكياج وَ لا بَجمال
حَطوا ثقتهم فَيني أو مَرات يبون أحد بَس يسمعهم وَ يرد عليهم ، إنتِ إللي مُشكلتك عادية مافيها شيء لو كَتبتيها بالمَوضوع
بس فيه بنات مشاكلهم ما تَنقال ، مالها لا عَلاقة لا بَجمال وَ لا بغيره ،الآن الكَل ينَظلم لأن فعلاً ماصارت تَظهر لي الرَسايل
لَدرجة مِن فترة فيه رسايل أفَتحها بَرد عليها ثانية وَ تطير [ فَيس يَصيح ]
كَلمتكم كَخوات وَ ليس مِن باب التَكبر وَ الإستكبار – ماعاذ الله – فأتمنى إنكم تَفهموني
مَواضيع ( سؤال وَ جواب راح أضيف بَكل مَوضوع فَهرس بَها بَحيث يسهل الرَجوع لكم وَ ما تتعبون وَ بنفس الوَقت ما أكرر نَفس الكَلام )
للأسف إني كَتبت لـ شهر يناير ، فبراير ، مارس ، أبريل ، مايو وَ مِن ثُم وَ قفت [ يعني فقط كتبت لـ ٥ أشهر ] ..
فاليَوم بكتب إستفسارات لـ ٧ أشهر ، وَ فعلياً أغلب مَواضيعي إللي تحتاج رَد إما أعدل عالمَوضوع وَ أكتب تاريخ التعديل لو تَم التعديل
أو أرد داخل المَوضوع نفسه عالإستفسارات ، مَرات مَواضيعي عدد ردودها ٣٠٠ رَد وَ مع ذلك أرد ، الرَد صَحيح قد يرآه البَعض مُتعب
لَكن مِن وجهة نظري مُهم أقرأ كُل رَد سواء بتويتر ، أو الأنستغرام ، أو بالمُدونة ( عُمري ما أستستخفت سؤال أو هَمشته قَصداً وَ إلا ما يَغيب عَن عيني شيء سَهواً أو ما أرد عالسؤال لأنه مَوجود أساساً لكن تَعرفون البَعض زي أيام الدراسة إللي يسألون عَن شيء مَوجود بالكتاب )
وَ حتى مُتابعاتي الله يَجزاهم خَير أقدر لَهم الرد بالنَيابة عَني ، يَساعدون وَ يردون ما وَدي أذكر أسامي بَنات مُحددات مُش لأني مو حافظتهم
بَس ماودي أني أنسى ذِكر أحد ، بالرُغم مُو مَضطرين يرجعون للمَواضيع القَديمة وَ يساعدون ، وَش مَستفيدين مَني أصلاً !! ..
[ لكن حُب المُساعدة عَندهم بالفِطرة ، حتى بعضهم يا حَليلهم وَ الله يخلون عيوني تَبرق بَرق مِن كثر ما هُم حتى يصححون النَوايا ، تَلقينها تَرد لك على وَحدة تقولك لأ إنتِ فهمتيها غلط هي تقصد كذا وَ كذا .. ففعلاً يغنوني عَن الرد أو المُراددة على أحد .. مِن قال إنه كَوننا أشخاص وَراء الأجهزة نَحن أصنام أو مالنا تأثير أو ما نتفاعل عاطفياً ] ..
الأسئلة الشَخصية ~
• إفتحي سناب تشات ؟
رديت على هالسؤال بشهر مايو وَ قلت إني أبي شَياطيني تَكون نايمة
وَ مازال فيه إصرار إني أفتح ، وَ الله ما أدري وَش راح يعجبكم بَسنابي بَزيد نسبة الإمتعاض وَ بغث نَفسي بَزود ( عارفة هالشيء )
بس بَسويه بَناء على طلبكم ، لَكن مِن الآن إللي ما تَحبني وَ تحب بس تشوف وَش أكتب مِن فوائد لا تَضيف لأن يمكن يرتفع ضَغطها زَود
وَ تصير تحلم بَصوتي أو تَشغل مَقطعي وَ كل شوي تَقول للي حَولها ( شوفي شَوفي ذي الغَثيثة ، ما صَدقنا تنثبر بمُدونتها وَ الأنستا طَلعت لها سناب تشات ) ..
فلذلك لا تَضيفين مِن الآن ، وَ راعيين النَصيحة لا تتبعوني لأن ماراح أعجبكم إتبعوا الناس إللي يمثلونكم وَ يريحونكم أما تتبعوني عَشان تنصحون آبداً
وَ إللي برضو بتتخيل إني بَكب حياتي كَب بالسناب تَشات لا تَضيف ، وَ إللي تتوقع كل شَوي بطقها مَليون سَنابة وَ قَرقَر قَرقَر ما أحس إني مِن هالنُوع
[ إلا عاد إذا إنملدت ] ..
هههههههه أجل لَيش تفتحين سَناب تَشات !! لأنكم قَلتوا نَبي نَصير أقرب ، أحس راح نَصير أبعَد
بعدين بتجيني إعلانات أكثر وَ بتقولون تَرى ثقلتيها عَلينا ، هآآآه ترى أغلب السناب تشات إللي أعرفه إعلانات
بَكيفكم إنتم طَلبتوا وَ بتغثون نَفسكم بَنفسكم ، هذا قلته لَكم مِن مبدأ الشَفافية وَ لو إني قَلبي قارصني مِنه أحس بَجيب لنفسي الكَلام وَ الشَر
بس إللي أعرفه إني بَحفزكم عالرياضة و يمكن عالعَناية ، وَ الجانب النَهاري وَ البَلعي إللي ما أعرضه قَد أعرضه
[ قَد تفيد إحتمال ] ، إنتم ما تَشوفون إلا الجانب الليلي ، وَ مفكرين إني بومه .. أنا كائن ليلي وَ صباحي مُستحيل تَجي الساعة ١٠ أو ١١ الصَباح وَ أنا نايمة
عندي أشغال أخلصها وَ الحَماس إللي فيني ما يَخليني أنام ، عارفين هالإنسان إللي يشوف اليَوم قَصير !! .. أنا مِن هالنُوع
لدرجة مِن أمنيات حياتي يخترعون إبرة تغنينا عِن النُوم ، بكذا بَنجز أكثر ، أحلامي ما تكفيها عَدد ساعات اليَوم لإنجازها
…